من أنا ؟!
فتاةٌ عاشت عُمراً تشهدُ بكاء مدينتها ، واستغاثةُ أرضها ، و نحيبُ قدسها ،ولم يُسمع لها استجابة سوى أبنائها ، ولم يرى دموعها سوى عشاقها ولكنهم في بعض الأحيان يكونون عاجزين عن مساعدتها
أنا بنتُ الزيتون وحنظلة و القدس ؛ أنا بنتُ فلسطين
(ما سبق جزء صغير جداً من كتاباتي )
أهدف إلى العمل وكسب مهارات متعددة من خلال كتاباتي و أنا هنا على موقع مستقل سأتشرف جداً و أسعد أكثر في التعرف على كُل صاحب مشروع